لا يوجد للعيد بهجه ولا فرحه لماذا ؟
بقلم ابو يوسف الحواجري
سؤال كثير من الناس يطرحه ولا يوجدون اجابه عليه
يقول اجدادنا الذين عاصرنهم ان العيد قديما كان له بهجه وفرحه وكانوا يستمعوا بالعيد ويفرحوا به كما يفرح الصغار رغم الفقر والجهل الذى كا يحيط بهم
اليوم العكس لا فرحه لا بهجه للعيد رغم توافر المال ورغم التقدم الحضارى والرقى والازدهار الا ان كثير من الناس لا يشعرون ببهجه العيد وفرحته
ان شاء الله يوفقنى الله لاجابه على هذا السؤال
اول قديما كانت القلوب بها الطيبه والمحبه والعقول صافيه لا عكر فيها رغم انهم او كما نزعم انهم جهلاء الا اننا يجيب ان نتعمل منه الطيبه والمحبه رغم انا اهل العلم والثقدم الحضار والازهار العلمى
اليوم القلوب مشحونه بالببغضاء والكراهيه لبعضنا البعض حتى الاخوه فى البيت ويحسدون بعضهم البعض على اقل الاشياء والعقول مشغوله بالمكر والدهاء وتدبير المكايد والمصائب لبعضهم البعض
فكيف تشعر بفرحة العيد وانت لاتحب لاخيك الخير وانت ملئ بالشر وتحاول ان تدبر له المصائب
كيف تشعر بفرحة العيد وانت واخوك كالاعداء لا تدخل عليه الا فى يوم العيد او الا اذا مرض ويمكن لا تدخل عليه فى هاتان المناسبتان
ونحن اليوم نقول ان العيد لصغار فقد اصبح صغارنا لا يشعرون ويتذوقون فرحة العيد ولا بهجته لانهم منعكفين على التقدم والازدهار الحضارى النت
اتمنى ان اكون قد وفقت فى الاجابه على السؤال الذى يتسال به الكثير من الناس وهذا ليس مقياس لفلسطين فقط بل كل العالم الغربى والعربى على هذا المنوال
استودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه
اخوكم ابو يوسف الحواجري
فلسطين
الاربعاء الموافق 16- 10 - 2013 مـ
الحادى عشر من ذى الحجه لعام 1434 هـ
بقلم ابو يوسف الحواجري
سؤال كثير من الناس يطرحه ولا يوجدون اجابه عليه
يقول اجدادنا الذين عاصرنهم ان العيد قديما كان له بهجه وفرحه وكانوا يستمعوا بالعيد ويفرحوا به كما يفرح الصغار رغم الفقر والجهل الذى كا يحيط بهم
اليوم العكس لا فرحه لا بهجه للعيد رغم توافر المال ورغم التقدم الحضارى والرقى والازدهار الا ان كثير من الناس لا يشعرون ببهجه العيد وفرحته
ان شاء الله يوفقنى الله لاجابه على هذا السؤال
اول قديما كانت القلوب بها الطيبه والمحبه والعقول صافيه لا عكر فيها رغم انهم او كما نزعم انهم جهلاء الا اننا يجيب ان نتعمل منه الطيبه والمحبه رغم انا اهل العلم والثقدم الحضار والازهار العلمى
اليوم القلوب مشحونه بالببغضاء والكراهيه لبعضنا البعض حتى الاخوه فى البيت ويحسدون بعضهم البعض على اقل الاشياء والعقول مشغوله بالمكر والدهاء وتدبير المكايد والمصائب لبعضهم البعض
فكيف تشعر بفرحة العيد وانت لاتحب لاخيك الخير وانت ملئ بالشر وتحاول ان تدبر له المصائب
كيف تشعر بفرحة العيد وانت واخوك كالاعداء لا تدخل عليه الا فى يوم العيد او الا اذا مرض ويمكن لا تدخل عليه فى هاتان المناسبتان
ونحن اليوم نقول ان العيد لصغار فقد اصبح صغارنا لا يشعرون ويتذوقون فرحة العيد ولا بهجته لانهم منعكفين على التقدم والازدهار الحضارى النت
اتمنى ان اكون قد وفقت فى الاجابه على السؤال الذى يتسال به الكثير من الناس وهذا ليس مقياس لفلسطين فقط بل كل العالم الغربى والعربى على هذا المنوال
استودعكم الله الذى لا تضيع ودائعه
اخوكم ابو يوسف الحواجري
فلسطين
الاربعاء الموافق 16- 10 - 2013 مـ
الحادى عشر من ذى الحجه لعام 1434 هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق